أولاً: طرق حفظ القرآن الكريم:
الحرص على تعليم الأطفال القرآن الكريم وحفظه، هي غاية نبيلة وهدف سام ندعو الله سبحانه وتعالى أن ننال شرف الوصول إليه جميعًا، ودائمًا ما تكون البداية ناجحة فحداثة الأمر وكثرة التشجيع وقلة الكم المطلوب حفظه في البداية عوامل نجاح في البداية، ومع مرور الوقت تبدأ المسألة تفقد الكثير من البريق؛ بسبب الاعتياد وفتور التشجيع وتراكم الكم المطلوب حفظه مما قد يشعر الطفل بأن القرآن الكريم مادة صعبة تحتوي على الكثير من المفردات اللغوية غير المفهومة والمتشابهة، وقد حاولنا معالجة هذه النقطة من خلال طرح لخطوات وأساليب حفظ القرآن الكريم والتي يمكنك التعرف عليها من خلال الروابط التالية:
التشجيع أولى خطوات حفظ القرآن الكريم
الترغيب في حفظ القرآن الكريم
المنهج السليم لتحفيظ القرآن الكريم
أطفالنا خلف لحفظة السلف
قوّموا ألسنة أطفالكم بحفظ جزء "عم"
القدوة والمشاركة سلم المعالي
ثانيًا: البيئة القرآنية المحفزة:
فتوفير هذه البيئة لأطفالنا هدف نتمنى جميعًا تحقيقه فهو مشروع رابح لكسب الأجر والثواب وارتفاع الدرجات عند الله، فتربية الأولاد بهذه النية مشروع لا احتمال للخسارة فيه، وقد طرحنا عددًا من الاستشارات التي تناولت هذه النقطة والتي يمكنك الاطلاع عليها من خلال النقر على الروابط التالية:
فنون تدريس القرآن.. دعوة للبحث
مدارس تحفيظ القرآن: الواقع.. الدور.. وكنز الأمَّة
برنامج لتحفيظ القرآن: تكنولوجيّ.. وغير تقليديّ
تبادل الخبرات.. دعوة معلم
"برنامج لتحفيظ القرآن": من التنظير إلى الواقع.. مشاركة
القرآن ومعانيه المجردة.. متى؟ وكيف؟
تعليم تجويد القرآن لغير العربيات.. صعوبات وحلول
أطفالنا خلف لحفظة السلف
القراءة بداية الحفظ الجيد
ثالثًا: التعامل مع مساوئ التكنولوجيا:
في عصرنا اليوم أصبحنا محاصرين من كل جانب بكل ما هو تكنولوجي (تليفزيون - ألعاب - الفيديو جيم - والكمبيوتر)، وأصبحت هذه التكنولوجيا غير المرشدة تلتهم أوقات أطفالنا وقدراتهم، وهذا يعني أننا أمام نقطة هامة وهي كيفية حماية أطفالنا من هذا الغزو التكنولوجي، وما هي الضوابط التي يجب وضعها؟ وكيفية الاستفادة الإيجابية من هذه التكنولوجيا؟ وقد حاولنا الإجابة على هذه التساؤلات من خلال الموضوعات التالية:
هل مضى زمن الطفل الفصيح؟
التلفزيون وبناء الضمير
معركة مع التلفاز..!
حياة أطفالنا بدون تليفزيون.. كيف تكون؟
التلفزيون جليس سوء للأطفال في سني العمر الأولى
قواعد لضبط مشاهدة التليفزيون
سورة يوسف وتعلم الإنترنت.. هل من علاقة؟!
نرجو أن نكون قد نجحنا في المحاولة على الإجابة على تساؤلاتك، وتابعنا بأخبارك.