كلية رياض الأطفال
أهلا و مرحبا بكم في . cheers .... منتدي كلية رياض الأطفال.. جامعة الإسكندرية

نرحب بآرائكم واقتراحاتكم ونتمنى لكم الاستفادة من المنتدي 9

ولا تنسي عزيزي الزائر التسجيل 4 بالمنتدي

حيث تجد كل جديد ومفيد إن شاء الله

.وشكرا لزيارتكم .... 66669 جهاد القاضي
كلية رياض الأطفال
أهلا و مرحبا بكم في . cheers .... منتدي كلية رياض الأطفال.. جامعة الإسكندرية

نرحب بآرائكم واقتراحاتكم ونتمنى لكم الاستفادة من المنتدي 9

ولا تنسي عزيزي الزائر التسجيل 4 بالمنتدي

حيث تجد كل جديد ومفيد إن شاء الله

.وشكرا لزيارتكم .... 66669 جهاد القاضي
كلية رياض الأطفال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كلية رياض الأطفال

أهلا و مرحبا بكم في ..... منتدي كلية رياض الأطفال..جامعة الإسكندرية .....نرحب بآرائكم واقتراحاتكم ونتمنى لكم الاستفادة من المنتدي ولا تنسي عزيزي الزائر التسجيل بالمنتدي حيث تجد كل جديد ومفيد إن شاء الله .. وشكرا لزيارتكم .....جهاد القاضي
 
الرئيسيةالبوابةدخولأحدث الصورالتسجيل

 

 الدجاجة الطيبة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Marwa Ahmed

Marwa Ahmed


عدد الرسائل : 204
العمر : 33
المتميزين : 1
نقاط : 11981
تاريخ التسجيل : 26/10/2008

الدجاجة الطيبة Empty
مُساهمةموضوع: الدجاجة الطيبة   الدجاجة الطيبة Icon_minitimeالأربعاء مايو 06, 2009 4:07 am

الدجاجة الطيبة

كانت دجاجة طيبة تعيش مع صغارها "الصيصان" في "القن "الصغيرة داخل حديقة كثيرة الأشجار وقريبة من الشارع العام .
ذات صباح ،وبعد أن استيقظت الدجاجة باكراً .نظفت القن وأعدت وجبة الإفطار لصغارها الصيصان. وارتدت ملابس الخروج لأنها قررت الذهاب إلى السوق لشراء بعض الحاجيات. حاولت الدجاجة قطع الشارع العام إلى الطرف الآخر. وما كادت أن تخطو عدة خطوات وسط الشارع، حتى شاهدت فلاحاً يركب حماره وبيده سلة تين، قادما نحوها.
عادت الدجاجة أدراجها مسرعة نحو الرصيف، تاركة الشارع للفلاح حتى يمر ويسوق تينه قبل الظهر، ليتمكن من العودة إلى قريته وقد أحضر شيئاً من المدينة لأهله.
وبعد أن ابتعد الفلاح بحماره ، حاولت الدجاجة قطع الطريق ثانية، إلا أن عددا من الأطفال الصغار كانوا متجهين بسرعة إلى مدارسهم بصخب ومرح.
رأت الدجاجة ، بل نظرت نحو الشارع يمنة ويسرة ، وراحت تهم بالعبور ، إلا أن حافلة تقل عمالاً لأحد المصانع في المدينة تمر مسرعة أمامها كادت تقتلها. تنفست الصعداء وأدركت الخطر ، فتوقفت عن السير حتى مرت الحافلة المحملة بالعمال دون أن يتأخروا عن عملهم .
ومن حيث توقفت، ركزت الدجاجة نظرها نحو الرصيف الآخر، إذ بها تلمح سيدة تجر عربة فيها طفل صغير. وبدا أنها موظفة تمر مسرعة كي تتمكن من إيصال طفلها إلى حضانته .
توقفت الدجاجة مرة أخرى تاركة الأم وعربتها تمران سريعاً حتى تصل الأم مكان عملها قبل بدء الدوام الرسمي.
اطمأنت الدجاجة ، الأم والعربة تنطلقان مسرعتان على الشارع العام. وأكملت الدجاجة مسيرها مسرعة حتى وصلت الرصيف .
نظرت الدجاجة نظرة اطمئنان نحو القن خاصتها، فلمحت قطاً أسود كبير الحجم يسير باتجاه الحديقة حيث صيصانها.
خافت الدجاجة على صغارها الصيصان من أذى القط الكبير. وبكثير من الحرص، عادت إلى الرصيف المقابل مسرعة نحو الحديقة، فوجدت صيصانها تلهو وتمرح حول القن .
فرحت الدجاجة أن صيصانها بخير. حمدت الله ، وأخذت تناديهم جميعاً.ثم دخلت وإياهم القن وأخذت تحدثهم عن القط الكبير.وما شاهدته على الطريق وهي فرحة جداً لأنها حاولت مساعدة الآخرين فساعدها الله وحمى صيصانها. حمد الصيصان ربهم وشكروه على حمايتهم وفرحوا بأمهم الطيبة . انتهت .
كانت دجاجة طيبة تعيش مع صغارها "الصيصان" في "القن "الصغيرة داخل حديقة كثيرة الأشجار وقريبة من الشارع العام .
ذات صباح ،وبعد أن استيقظت الدجاجة باكراً .نظفت القن وأعدت وجبة الإفطار لصغارها الصيصان. وارتدت ملابس الخروج لأنها قررت الذهاب إلى السوق لشراء بعض الحاجيات. حاولت الدجاجة قطع الشارع العام إلى الطرف الآخر. وما كادت أن تخطو عدة خطوات وسط الشارع، حتى شاهدت فلاحاً يركب حماره وبيده سلة تين، قادما نحوها.
عادت الدجاجة أدراجها مسرعة نحو الرصيف، تاركة الشارع للفلاح حتى يمر ويسوق تينه قبل الظهر، ليتمكن من العودة إلى قريته وقد أحضر شيئاً من المدينة لأهله.
وبعد أن ابتعد الفلاح بحماره ، حاولت الدجاجة قطع الطريق ثانية، إلا أن عددا من الأطفال الصغار كانوا متجهين بسرعة إلى مدارسهم بصخب ومرح.
رأت الدجاجة ، بل نظرت نحو الشارع يمنة ويسرة ، وراحت تهم بالعبور ، إلا أن حافلة تقل عمالاً لأحد المصانع في المدينة تمر مسرعة أمامها كادت تقتلها. تنفست الصعداء وأدركت الخطر ، فتوقفت عن السير حتى مرت الحافلة المحملة بالعمال دون أن يتأخروا عن عملهم .
ومن حيث توقفت، ركزت الدجاجة نظرها نحو الرصيف الآخر، إذ بها تلمح سيدة تجر عربة فيها طفل صغير. وبدا أنها موظفة تمر مسرعة كي تتمكن من إيصال طفلها إلى حضانته .
توقفت الدجاجة مرة أخرى تاركة الأم وعربتها تمران سريعاً حتى تصل الأم مكان عملها قبل بدء الدوام الرسمي.
اطمأنت الدجاجة ، الأم والعربة تنطلقان مسرعتان على الشارع العام. وأكملت الدجاجة مسيرها مسرعة حتى وصلت الرصيف .
نظرت الدجاجة نظرة اطمئنان نحو القن خاصتها، فلمحت قطاً أسود كبير الحجم يسير باتجاه الحديقة حيث صيصانها.
خافت الدجاجة على صغارها الصيصان من أذى القط الكبير. وبكثير من الحرص، عادت إلى الرصيف المقابل مسرعة نحو الحديقة، فوجدت صيصانها تلهو وتمرح حول القن .
فرحت الدجاجة أن صيصانها بخير. حمدت الله ، وأخذت تناديهم جميعاً.ثم دخلت وإياهم القن وأخذت تحدثهم عن القط الكبير.وما شاهدته على الطريق وهي فرحة جداً لأنها حاولت مساعدة الآخرين فساعدها الله وحمى صيصانها. حمد الصيصان ربهم وشكروه على حمايتهم وفرحوا بأمهم الطيبة . انتهت .
كانت دجاجة طيبة تعيش مع صغارها "الصيصان" في "القن "الصغيرة داخل حديقة كثيرة الأشجار وقريبة من الشارع العام .
ذات صباح ،وبعد أن استيقظت الدجاجة باكراً .نظفت القن وأعدت وجبة الإفطار لصغارها الصيصان. وارتدت ملابس الخروج لأنها قررت الذهاب إلى السوق لشراء بعض الحاجيات. حاولت الدجاجة قطع الشارع العام إلى الطرف الآخر. وما كادت أن تخطو عدة خطوات وسط الشارع، حتى شاهدت فلاحاً يركب حماره وبيده سلة تين، قادما نحوها.
عادت الدجاجة أدراجها مسرعة نحو الرصيف، تاركة الشارع للفلاح حتى يمر ويسوق تينه قبل الظهر، ليتمكن من العودة إلى قريته وقد أحضر شيئاً من المدينة لأهله.
وبعد أن ابتعد الفلاح بحماره ، حاولت الدجاجة قطع الطريق ثانية، إلا أن عددا من الأطفال الصغار كانوا متجهين بسرعة إلى مدارسهم بصخب ومرح.
رأت الدجاجة ، بل نظرت نحو الشارع يمنة ويسرة ، وراحت تهم بالعبور ، إلا أن حافلة تقل عمالاً لأحد المصانع في المدينة تمر مسرعة أمامها كادت تقتلها. تنفست الصعداء وأدركت الخطر ، فتوقفت عن السير حتى مرت الحافلة المحملة بالعمال دون أن يتأخروا عن عملهم .
ومن حيث توقفت، ركزت الدجاجة نظرها نحو الرصيف الآخر، إذ بها تلمح سيدة تجر عربة فيها طفل صغير. وبدا أنها موظفة تمر مسرعة كي تتمكن من إيصال طفلها إلى حضانته .
توقفت الدجاجة مرة أخرى تاركة الأم وعربتها تمران سريعاً حتى تصل الأم مكان عملها قبل بدء الدوام الرسمي.
اطمأنت الدجاجة ، الأم والعربة تنطلقان مسرعتان على الشارع العام. وأكملت الدجاجة مسيرها مسرعة حتى وصلت الرصيف .
نظرت الدجاجة نظرة اطمئنان نحو القن خاصتها، فلمحت قطاً أسود كبير الحجم يسير باتجاه الحديقة حيث صيصانها.
خافت الدجاجة على صغارها الصيصان من أذى القط الكبير. وبكثير من الحرص، عادت إلى الرصيف المقابل مسرعة نحو الحديقة، فوجدت صيصانها تلهو وتمرح حول القن .
فرحت الدجاجة أن صيصانها بخير. حمدت الله ، وأخذت تناديهم جميعاً.ثم دخلت وإياهم القن وأخذت تحدثهم عن القط الكبير.وما شاهدته على الطريق وهي فرحة جداً لأنها حاولت مساعدة الآخرين فساعدها الله وحمى صيصانها. حمد الصيصان ربهم وشكروه على حمايتهم وفرحوا بأمهم الطيبة . انتهت .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بوسى

بوسى


عدد الرسائل : 52
العمر : 33
المتميزين : 0
نقاط : 11368
تاريخ التسجيل : 28/05/2009

الدجاجة الطيبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدجاجة الطيبة   الدجاجة الطيبة Icon_minitimeالخميس يونيو 11, 2009 11:27 pm

3 الله فيها معانى كتير حلوه وتعلم الاطفال ان الناس لما تساعد بعضيها ربنا هيساعدنا ويكون دايما معانا (جزاكى الله خيرا) 66669
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kindersafi




عدد الرسائل : 2
العمر : 37
المتميزين : 0
نقاط : 11148
تاريخ التسجيل : 20/08/2009

الدجاجة الطيبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدجاجة الطيبة   الدجاجة الطيبة Icon_minitimeالخميس أغسطس 20, 2009 2:31 am

طويلة اوى يا بوسى بس حلوة منك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قرص العسل




عدد الرسائل : 3
العمر : 44
المتميزين : 0
نقاط : 9733
تاريخ التسجيل : 28/07/2011

الدجاجة الطيبة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدجاجة الطيبة   الدجاجة الطيبة Icon_minitimeالجمعة يوليو 29, 2011 8:14 pm

مررره حلوه
تسلم الايادي
لكن تمنتيت انه فيه صور لاحداث القصة
شكريات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدجاجة الطيبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الدجاجة الشجاعة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كلية رياض الأطفال :: باحثات عن المعرفة العلمية :: قصص للأطفال-
انتقل الى: