كلية رياض الأطفال
أهلا و مرحبا بكم في . cheers .... منتدي كلية رياض الأطفال.. جامعة الإسكندرية

نرحب بآرائكم واقتراحاتكم ونتمنى لكم الاستفادة من المنتدي 9

ولا تنسي عزيزي الزائر التسجيل 4 بالمنتدي

حيث تجد كل جديد ومفيد إن شاء الله

.وشكرا لزيارتكم .... 66669 جهاد القاضي
كلية رياض الأطفال
أهلا و مرحبا بكم في . cheers .... منتدي كلية رياض الأطفال.. جامعة الإسكندرية

نرحب بآرائكم واقتراحاتكم ونتمنى لكم الاستفادة من المنتدي 9

ولا تنسي عزيزي الزائر التسجيل 4 بالمنتدي

حيث تجد كل جديد ومفيد إن شاء الله

.وشكرا لزيارتكم .... 66669 جهاد القاضي
كلية رياض الأطفال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كلية رياض الأطفال

أهلا و مرحبا بكم في ..... منتدي كلية رياض الأطفال..جامعة الإسكندرية .....نرحب بآرائكم واقتراحاتكم ونتمنى لكم الاستفادة من المنتدي ولا تنسي عزيزي الزائر التسجيل بالمنتدي حيث تجد كل جديد ومفيد إن شاء الله .. وشكرا لزيارتكم .....جهاد القاضي
 
الرئيسيةالبوابةدخولأحدث الصورالتسجيل

 

 اللعب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Doaa Essam

Doaa Essam


عدد الرسائل : 50
العمر : 32
المتميزين : 0
نقاط : 11324
تاريخ التسجيل : 26/10/2008

اللعب Empty
مُساهمةموضوع: اللعب   اللعب Icon_minitimeالأحد نوفمبر 09, 2008 7:44 pm

اللعب 1 4
تتعدد النظريات المفسرة للعب على نحو تكاملي ففي عام 1878 أخذ الفيلسوف الإنجليزي Herbert Spencer بوجهة نظر- شيلر- و صاغ نظريته المعروفة باسم " فائض الطاقة" و يفسر جدارة الإنسان باللعب في ضوء رقيه إذا قارناه ببقية المخلوقات الحية ، حيث يتوافر له فائض طاقة و وقت فراغ بعد إشباعه لحاجات بقائه و أمنه .

في عام 1901 صاغ Carl Gross نظريته في تفسير اللعب و غاياته و المعروفة باسم النظرية الإعدادية و فيها ينظر لعب بوصفه لونا من ألوان النشاط الغريزي الذي يلجأ إليه الانسان ، و بعض أنواع الحيوان

، ليتدرب على مهارات الحياة أو مهارات البقاء الاساسية ....

و برزت في سنة 1961 نظرية George Patrick المعروفة بنظرية " نقص الطاقة" التي تُــكمل نظرية " سبنسر" وهي ترى أن نقص الطاقة هو بمثابة دافع يدفع صاحبه للعب ، انطلاقا من وجهة نظر مؤداها أن للعب دورا هاما في إعادة التــزود بالطاقة التـــــي التي استُهلكت أثناء أنشطة الطفل فيعيد اللعب شحن البطاريات .

و يرى الباحثون في هذا المجال أن الطاقة التي يعنيها " سبنسر " هي الطاقة الحيوية الفيزيقية بينما الطاقة التي يعنيها " باتريك" إنما هي الطاقة الوجدانية الانفعالية و التي يؤكد عليها كمحرك لبذل مزيد من نشاط اللعب إلى جانب الطاقة الفيزيقية و لعل ذلك يبدو واضحا في الدور الإيجابي للعب في دفع الملل ونقص الدافعية لدى الأطفال خاصة في المدرسة إذا سُمِحَ لهم به بين فترات الدراسة ، إذ يجعلهم يعودون أكثر حيوية ونشاطا فيما يتلوه من ممارسات دراسية و أنشطة جادة هادفة ، و إذا استخدمت مفردات الدافعيــــــــة Motivation

فإن الدافع للعب من وجهة نظر " سبنسر " هو استعادة التوازن الفسيولوجي Homéostasie أما دافع اللعب من وجهة نظر " باتريك " فهو الترويح Récréation أو التجديد ...

و يستنتج الباحثون أن أي حرمان للطفل من أنشطة اللعب تكون له آثار سلبية على الصحة النفسية

أما عن أهمية اللعب للأطفال فقد أوجزته Katherine Taylor بِقوْلها:

" اللعب أنفاس حياة الطفل " بل إن حرمانه منه يعني حرمانه من حقه في الحياة و النمو إذ يعدل سجنه في قفص ذهبي .

فاللعب الحر عالم الطفل الذي لا يميز فيه بين أنشطته أهي عمل أم لعب و يقضي الأطفال معظم أوقاتهم خارج نطاق المدرسة في اللعب مع أصدقائهم أكثر مما يقضونه غي أي نشاط آخر

تصنيف اللعب :

للعب تصنيفات عدة ، بعضها فئوي و بعضها تفاعلي و البعض الآخر وظيفي .

و يصنف اللعب عند بعضهم إلى نوعين

-أنشطة لعب ، اللعب الحر وهو أول اللعب وأكثره أهمية في مرحلة الطفولة.

-المباريات أو اللعب المنظم أو اللعب ذي القواعد المحددة.

أما التصنيف التفاعلي وهو يأتي في ضوء تطور علاقات الطفل الاجتماعية أثناء نشاط اللعب بوصفه عينة من نشاطه الاجتماعي :

-اللعب الانعزالي وفيه يلعب الطفل منفردا.

-اللعب المشاهدي وفيه يكتفي الطفل بمشاهدة لعب الآخرين و ربما يسأل سؤالا أو يُلقي تعليقا عفويا ( المرحلة الأولى من تفاعل الطفل الصغير من سن ما قبل المدرسة مع الاطفال الاخرين ).

-اللعب المتوازي و فيه يلعب الأطفال بجوار بعضهم البعض في نفس النشاط و لكن بتفاعل محدود كما الحال في ألعاب حفر الرمال على الشاطئ ( وهو الاكثر شيوعا في مرحلة ما قبل المدرسة ) وهو وسط بين اللعب الانعزالي و اللعب التعاوني.

-اللعب الجماعي : و فيه يتفاعل طفلان أو أكثر في عمل أنشطة .

-اللعب الجماعي : و فيه يتفاعل الأطفال معا و يشارك كل منهم في إنجاز هدف .

تصنيف اللعب من حيث وظيفته و غايته غير المباشرة :

-اللعب الاستكشافي و يتحقق ذلك عندما يستحوذ أي موضوع جديد على انتباه الطفل .

-اللعب الابتكاري و يتطلب قدرة على الترميز و إلمام بالخواص الخارجية .

-اللعب المسلي و يبدو كأنه تفاعل غير هادف مع البيئة عندما يحل السأم .

-اللعب المحاكاتي و يختص بالتكرار و التنظيم و هدفه تحقق الكفاءة و السيطرة .

-اللعب العلاجي ويهدف إلى تخفيف الإثارة الانفعالية و يكون رمزيا لا متعة فيه .

مواد اللعب و أدواته :

منها الماء و الرمل و الطين و الورق و الصلصال والأرض و الأفكار و الصور الذهنية في أحلام اليقظة

و المكعبات و الدمى و العصي و المجسمات و الكرات و اللعب اليدوية و الميكانيكية و الالكترونية بمختلف أنواعها .....

مردودات اللعب :

يُــعَــد اللعب نشاطا تربويا ذاتيا ، فرديا أو جماعيا يعود في معظم الأحيان بالآثار النمائية الإيجابية على مختلف جوانب الشخصية سواء المعرفية و الوجدانية و النفسحركية. 5555022 666668
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ŵ¡ŊŦ£® ŠöŊÅTÅ

Ŵ¡ŊŦ£® ŠöŊÅTÅ


عدد الرسائل : 397
العمر : 32
المتميزين : 0
نقاط : 11429
تاريخ التسجيل : 21/10/2008

اللعب Empty
مُساهمةموضوع: رد: اللعب   اللعب Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 12, 2008 2:34 pm

اللعب SpecMom
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اللعب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اللعب
» اللعب له فوائد ام اضاعة وقت..............................؟
» اللعب يحقق التوازن النفسىللطفل
» اللعب كأسلوب لتربية طفل الروضة
» اللعب الايهامى لطفل الروضة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كلية رياض الأطفال :: باحثات عن المعرفة العلمية :: موضوعات متنوعة-
انتقل الى: