كلية رياض الأطفال
أهلا و مرحبا بكم في . cheers .... منتدي كلية رياض الأطفال.. جامعة الإسكندرية

نرحب بآرائكم واقتراحاتكم ونتمنى لكم الاستفادة من المنتدي 9

ولا تنسي عزيزي الزائر التسجيل 4 بالمنتدي

حيث تجد كل جديد ومفيد إن شاء الله

.وشكرا لزيارتكم .... 66669 جهاد القاضي
كلية رياض الأطفال
أهلا و مرحبا بكم في . cheers .... منتدي كلية رياض الأطفال.. جامعة الإسكندرية

نرحب بآرائكم واقتراحاتكم ونتمنى لكم الاستفادة من المنتدي 9

ولا تنسي عزيزي الزائر التسجيل 4 بالمنتدي

حيث تجد كل جديد ومفيد إن شاء الله

.وشكرا لزيارتكم .... 66669 جهاد القاضي
كلية رياض الأطفال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كلية رياض الأطفال

أهلا و مرحبا بكم في ..... منتدي كلية رياض الأطفال..جامعة الإسكندرية .....نرحب بآرائكم واقتراحاتكم ونتمنى لكم الاستفادة من المنتدي ولا تنسي عزيزي الزائر التسجيل بالمنتدي حيث تجد كل جديد ومفيد إن شاء الله .. وشكرا لزيارتكم .....جهاد القاضي
 
الرئيسيةالبوابةدخولأحدث الصورالتسجيل

 

 رد على موضوع العنف المستخدم ضد الاطفال

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
C¡ŊD£®£LLÅ 2010

C¡ŊD£®£LLÅ 2010


عدد الرسائل : 306
العمر : 33
المتميزين : 0
نقاط : 11349
تاريخ التسجيل : 31/10/2008

رد على موضوع العنف المستخدم ضد الاطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد على موضوع العنف المستخدم ضد الاطفال   رد على موضوع العنف المستخدم ضد الاطفال Icon_minitimeالأحد نوفمبر 09, 2008 10:49 pm

كلّ منّا يحب أطفاله ويرعاهم ويتمنى أن يقدّم لهم أحسن ما في الوجود ، وقد يخطئ الآباء ، وقد يصيبون .

والمشكلة أن الخطأ التربوي لا يظهر أثره بسرعة ، فقد يستمر الأطفال السنوات الطوال يعانون من آثار طريقة خاطئة في التربية ، وحين يكبرون قد يعاتبون ذويهم ، ولكن بعد فوات الأوان ، أو قد يسكتون ويتلافون ذلك أثناء تربية أبنائهم .

أو قد تتعلم الأم طرقاً جديدة في التربية ، فتلوم نفسها على ما فرطت به في جنب أولادها ، وتقول : ليتني سمعت هذا قبل أن يكبر الأولاد .

واليوم تقوم مؤسسات تساعد الأم في تربيتها الأطفال في كل مرحلة من مراحل نمو وتطور الأبناء .

وهذه المدارس التربوية متنوعة الطرق ، متعددة المشارب ، ومنها نادي الطفل القرآني الذي يستقبل الطفل ما بين 4_ 6 سنوات ، يخرج منها حافظاً جزء عمّ ، أو أكثر عند بعض الموهوبين ، وينشأ متعرفاً على سلوكيات إسلامية من خلال دروس في الأدعية والأحاديث الشريفة والسيرة النبوية العطرة ، وبعض الأناشيد .

ويكسب الطفل من خلال انتسابه إلى نادي الطفل القرآنيّ لغة سليمة ونطقاً للحروف بشكل صحيح ومعاني للألفاظ تعينه على فهم ذاته والكون من حوله وفهم شيء من طبائع البشر ، ونفسياتهم ، كما يعرف شكل الحروف ويحفظ أسماء أبناء صفه رباعيّة.

كما يعرف الحروف من خلال التركيز على حرف بارز بلون مختلف في كل سورة .

ويشكل هذا الحرف بالمعجون أو بأساليب أخرى .

ويرافق الطفل معلمته إلى رحلة خارج المركز يتعرف فيها على مجتمعه ووجوه الخير فيه ، سواء أكانت الزيارة اجتماعيّة أو علمية أو دينية .

فقد يزور الأطفال مع معلمتهم طفلاً أقعده المرض ، فتعلمهم المعلمة آداب زيارة المريض ، ويدخلون عليه بهدية تفرحه ويواسون أمه ، فينسى ألمه ويعتز بزيارة معلمته وأبناء صفه ، وتجتهد الأم بإكرام ضيوف ابنها فيفرح الجميع ، وتتأصل في نفوسهم هذه السنّة النبوية الشريفة .

وقد يساهم الأطفال في بناء مسجد حديث الإنشاء في الحي ، وقد يستمعون إلى إمام المسجد يلقي عليهم موعظة حسنة ، فيتعمق لديهم حب بيت الله وزيارته .

وقد تأخذهم المعلمة إلى مدينة ألعاب وتعزز روح التعاون فيما بينهم ، وتشيع في نفوسهم روح الفرح والمرح ، فتبقى ذكريات الأخوة في القلوب .

وقد يزورون مصنعاً للألبان فتوضح المعلمة لهم أهمية الحليب في بناء الجسم وينظرون كيف يصبح الحليب معلباً ، وكيف يصير لبناً .

وتعزز المعلمة المعلومات النظرية في كل زيارة بما تناقشه مع أطفالها قبل الرحلة وبعدها .

فهل عادت الكتاتيب من جديد في نادي الطفل القرآني حيث أنّ من ليس له قديم فلا جديد له كما يقولون .، أم أننا حافظنا على أصالتنا ولقناها أبناءنا ولكننا ألبسناها أثواباً قشيبة من معطيات الحضارة من كتاب أنيق وصور موضحة ، وألوان زاهية وأناشيد مناسبة .

لقد نشأت فكرة نوادي الطفل باجتهادات فردية رعتها إدارة واعية ، فامتدت التجربة لتشمل معظم المراكز ، وأصبح مع الأيام لنوادي الطفل قوانين مؤصلة ، ونالت من أهل التربية ميزة الترخيص .

ووصلنا إلى أنّ كثيراً من المراكز تعتذر عن استقبال العديد من الطلبة بسبب ضيق المكان .

فما الذي لمسه الأهالي في هذه النوادي حتّى أقبلوا عليها ؟

إنها بركة القرآن الذي يُتلى ، فيجعل المعلمة تجتهد قدر استطاعتها لتغرس في نفس الطفل سلوكاً ومعلومات تجعلها خير الناس فـ ( خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه ) .

وهي من أجل أن يحبّ الطفل القرآن _ وهو هدفها _ تستوعب ، وتعالج ، وتداعب ، فيغدو الأطفال أكثر تعلقاً بالمعلمة وبالنادي ، وكم ذكرت لنا الأمهات أنها أحبّت أن تغيّب ابنها في يوم ماطر فأبى .

وحين نجتمع بالأمهات نراهنّ شاكرات ومعددات ما حصل مع طفلهنّ من أمور كانت تعاني الأم منها وهو في بيتها ، وحين انتسب ابنها إلى النادي تخلص منها .

وقد ذكرت بعض الأمهات أن طفلها لا يكلّ ولا يملّ يذكّر أفراد العائلة بما حفظ من أدعية ، ويملأ البيت ألفاظاً جميلة ومعاني سامية بما يردده من آيات حفظها ، أو أنشودة دندن بها .

حملت كل هذه المعلومات في جعبتي من خلال زياراتي للمراكز، وجلست أفكر وأتساءل ما الذي تستفيده أم من نشأة صالحة لطفلها أو لطفلتها ؟

إنها تجني خيراً كثيراً منها : الاستقامة والفلاح والرحمة والإيجابية وسلامة اللغة وحسن البيان .

الاستقامة سمعاً وطاعة لأوامر الله ، والفلاح الذي يحصّله من اتصف بالإيمان ( قد أفلح المؤمنون ) والرحمة حيث ينأى من نشأ على القرآن على طاعة الرحمن ( وقهم السيئات ومن تق السيئات يومئذ فقد رحمته )
والإيجابية ( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ) وسلامة اللغة لأنهم يأخذونها من مصدر البلاغة والفصاحة الذي لا يضاهى ، ويأخذونها في العمر الأنسب لتلقي اللغة وتمهيداً لمرحلة دخول المدرسة النظامية حيث يتجاوبون مع ما تقوله المعلمة من اللغة الفصحى بينما قد يشعر غيرهم أنهم أمام لغة جديدة ينبغي تعلمها من جديد .

ولقد أخذت سورة النبأ كنموذج ، وتأملت في المعاني التي يمكن أن تزيد من فهم الطفل وإدراكه ، وتضفي علي سلوكه فيضاً من النور والبركة ، فوجدت ما يلي :


معرفة إيمانيّة وغيبية :
وقد وردت في الآيات الآتية
( رب السماوات والأرض وما بينهما _إنّ يوم الفصل كان ميقاتاً _ يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجاً _ وفتحت السماء فكانت أبواباً _ وسيّرت الجبال فكانت سراباً _ إنّ للمتقين مفازاً _ يوم يقوم الروح والملائكة صفاً )

سلوك بشريّ :
وقد وردت في الآيات الآتية

( للطاغين مآباً _ جزاء وفاقاً _ إنهم كانوا لايرجون حساباً _ كذبوا بآياتنا كذّاباً _ وقال صواباً _ فمن شاء اتخذ إلى ربه مآباً _ يوم ينظر المرء ما قدّمت يداه ) .

أمور فيزيولوجية :
وقد وردت في الآيات الآتية

( وجعلنا نومكم سباتاً _ وجعلنا الليل لباساً _ وجعلنا النهار معاشاً _ لابثين فيها أحقاباً _ لا يذوقون فيها برداً ولا شراباً إلا حميماً وغسّاقاً )



حياة اجتماعيّة :
وقد وردت في الآية الآتية :

( لا يسمعون فيها لغواً ولا كذّاباً ) 0يتعرف على سلوكين اجتماعيين خاطئين يختصان باللسان هما الكذب واللغو .

أمور نفسيّة :
في الآية الآتية :

( ويقول الكافر يا ليتني كنت تراباً ) يتعرف الطفل على الندم بعد فوات الأوان .

والحديث عن تفصيل كل نقطة من هذه النقاط يطول ، وهو أمر واضح للجميع فحين نشرح هذه المعاني نوسع دائرة المعرفة في نفس الطفل ونخصب خياله ، وننمي ذكاءه ، ونزيد حصيلته اللغوية ، إضافة إلى ما يعدل سلوكه تعديلاً يصعب التخلي عنه فيما بعد .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
esraa

esraa


عدد الرسائل : 22
العمر : 32
المتميزين : 0
نقاط : 11347
تاريخ التسجيل : 25/10/2008

رد على موضوع العنف المستخدم ضد الاطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: رد على موضوع العنف المستخدم ضد الاطفال   رد على موضوع العنف المستخدم ضد الاطفال Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 12, 2008 11:02 pm

شكرا على الموضوع

بس انا معرفكيش انتي اسمك ايه؟ وفي سكشن كام معايا يعني ولا لأ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رد على موضوع العنف المستخدم ضد الاطفال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كلية رياض الأطفال :: محاور العملية التعليمية في مرحلة رياض الأطفال :: المتعلم ( طفل الروضة )-
انتقل الى: