كلية رياض الأطفال
أهلا و مرحبا بكم في . cheers .... منتدي كلية رياض الأطفال.. جامعة الإسكندرية

نرحب بآرائكم واقتراحاتكم ونتمنى لكم الاستفادة من المنتدي 9

ولا تنسي عزيزي الزائر التسجيل 4 بالمنتدي

حيث تجد كل جديد ومفيد إن شاء الله

.وشكرا لزيارتكم .... 66669 جهاد القاضي
كلية رياض الأطفال
أهلا و مرحبا بكم في . cheers .... منتدي كلية رياض الأطفال.. جامعة الإسكندرية

نرحب بآرائكم واقتراحاتكم ونتمنى لكم الاستفادة من المنتدي 9

ولا تنسي عزيزي الزائر التسجيل 4 بالمنتدي

حيث تجد كل جديد ومفيد إن شاء الله

.وشكرا لزيارتكم .... 66669 جهاد القاضي
كلية رياض الأطفال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كلية رياض الأطفال

أهلا و مرحبا بكم في ..... منتدي كلية رياض الأطفال..جامعة الإسكندرية .....نرحب بآرائكم واقتراحاتكم ونتمنى لكم الاستفادة من المنتدي ولا تنسي عزيزي الزائر التسجيل بالمنتدي حيث تجد كل جديد ومفيد إن شاء الله .. وشكرا لزيارتكم .....جهاد القاضي
 
الرئيسيةالبوابةدخولأحدث الصورالتسجيل

 

 التأتأة و التعلثم عيب في النطق يمكن تفاديه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
RADWA ONSY

RADWA ONSY


عدد الرسائل : 114
العمر : 32
المتميزين : 0
نقاط : 11304
تاريخ التسجيل : 21/10/2008

التأتأة و التعلثم عيب في النطق يمكن تفاديه Empty
مُساهمةموضوع: التأتأة و التعلثم عيب في النطق يمكن تفاديه   التأتأة و التعلثم عيب في النطق يمكن تفاديه Icon_minitimeالخميس يناير 01, 2009 12:00 am

مقدمة عن التأتأة والتعلثم

يمر معظم الأطفال في مرحلة اكتساب اللغة بين سن 2-6 سنوات تقريبا بمرحلة تدعى عدم الطلاقة اللفظية، أي يحدث لديهم تقطيعات في كلامهم أبرزها الإعادة سواء إعادة مقطع من الكلمة أم صوت منها ، وذلك لأن هذه المرحلة هي المرحلة الذهبية لاكتساب معظم المهارات بما فيها المهارات اللغوية، وبسبب العبء الذي يمر به الأطفال يحدث لنسبة كبيرة منهم صعوبات أثناء التعبير مثل تكرار بعض الكلمات أو المقاطع مثل: أنا أنا أنا أو بببا وهكذا.. ، وعادة إذا أحسن الأهل التعامل مع الطفل في هذه المرحلة تمر بسهولة.

ويتخلص معظم هؤلاء الأطفال من هذه الصعوبات بعمر 6-8 سنوات على أقصى تقدير.

ولكن إذا استمرت هذه الأعراض لما بعد سن 6-8 سنوات أو زادت حدتها، بمعنى أن الإعادة تزيد عن ثلاث مرات للصوت الواحد أو الكلمة الواحدة، مثل: أنا أنا، أنا أنا أنا، وظهرت أعراض أخرى مثل التوقف، أي توقف الصوت أو ما يصفه الأهل بتوقف الهواء في الحلق أو ظهور أعراض مصاحبة مثل رمش العينين أو احمرار الوجه أو الشد على الفك أو غير ذلك؛ فهذه مظاهر تستدعي استشارة إخصائي نطق ولغة، حيث هناك اعتقاد في هذه الحالة بأنها ليست فقط عدم طلاقة حقيقية ولكنها قد تكون مؤشرا لتأتأة حقيقية.

أي أنه إذا استمرت هذه المظاهر أو زادت سوءا أو بدأت مظاهر أخرى بالظهور فإن الأمر يكون غالبا مقدمة لمشكلة من مشاكل الطلاقة اللفظية والمعروفة باسم التأتأة.


والتأتأة الحقيقية مظهر من مظاهر عدم الطلاقة في الكلام والتي تستمر لفترات طويلة من الحياة وقد تؤثر نفسيا وبشكل سيئ على الإنسان، سواء في حياته العملية أم العلمية أم الاجتماعية؛ لذا يفضل أن يتم التعامل معها مبكرا بعمل برنامج منزلي يساعد الأهل في طريقة التعامل مع الطفلة وكذلك برنامج تدريبي مباشر للطفلة للحد من تطور الأعراض والمظاهر.


للتأتأة ثلاثة مظاهر أساسية وهي:

- التكرار لمقطع أو كلمة.

- التوقف أي توقف الصوت أو الهواء أثناء إصدار هذا الصوت، مثل (ك- فراغ- ثم كامل).

-الإطالة، مثل سس----------يارة.


وللتخلص من هذه المشكلة يحدث أن يبتكر الطفل سلوكيات يعتقد أنها تساعده على الكلام بطريقة أفضل أو أسهل، مثل شد الفك أو اليد أو القدم أو رمش العين أو وضع اليد على الفم وغيرها وتسمى هذه السلوكيات المصاحبة.



ومع التقدم بالعمر وصعوبة التخلص من المشكلة وظهور بعض الاستهزاء من الآخرين والتوتر من الأهل وغير ذلك من مظاهر لافتة للانتباه يبدأ الطفل بتكوين صورة سيئة عن الكلام وعن نفسه، ويبدأ إما بالانسحاب الاجتماعي أو العدوان اليدوي للتعامل مع آثار المشكلة،



من الحقائق حول المتأتين ما يلي:



- لا علاقة بين التأتأة والذكاء غالبا (رغم أن التأتأة قد تكون مرافقة لبعض الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، مثل متلازمة داون كمظهر من مظاهر المشكلة وليس كتأتأة عادية).

-لا علاقة بين التأتأة والأداء الدراسي؛ فمعظم المتأتئين متفوقون دراسيا وذوو حساسية واضحة نفسيا.

- تظهر التأتأة لدى جميع الأعراق والبلدان والمستويات الاقتصادية.

- الأثر النفسي يزيد المشكلة سوءا، لكن غالبية مشاكل التأتأة التي تظهر في الطفولة لا يكون سببها نفسيا مثل تلك التي تظهر بعد اكتساب اللغة أو بعد المراهقة.



العلاج الوحيد المتوفر حاليا للحد من التأتأة أو التخلص منها هو التدريب الكلامي لدى إخصائي نطق ولغة، ونتائج التدريب ونجاحه يحكمها عدد من الأمور أهمها:



- عمر المتدرب ومدة التأتأة التي مر بها.

- طبيعة التأتأة.

- الظروف الأسرية والنفسية المصاحبة.

- اقتناع الشخص بوجود مشكلة لديه والرغبة بحلها نتيجة لما يرده هو وليس أبواه أو الآخرون.

- الالتزام بما يتطلبه التدريب من طرق وتقنيات قد يحتاج الشخص إلى اتباعها طوال عمره.

- الالتزام بالوقت الكافي للتدريب؛ فالتأتأه كما أصفها دائما تشبه الحمية الغذائية فلا يمكن اتباعها فترة ثم التوقف عنها فترة ثم الرجوع، وأيضا يجب أن يتم تطبيقها عن اقتناع وإلا فلن تعطي النتائج المطلوبة، ثم هي طريقة حياة وليست فترة مؤقتة، ثم تنتهي؛ لأن الوزن الزائد قد يرجع عند التوقف عن اتباع أي حمية كانت.



إذًا مشكلة التأتأة ليست مستحيلة الحل بل متراكمة حول طبيعتها وطبيعة الشخص المتأتئ وعدد آخر من الظروف، ويمكن الحد منها بشكل كبير مع توافر الظروف والاستعداد والتعاون بين المدرب والمتدرب والأهل وإن شاء الله توفقون بإخصائي جيد يساعدكم في الحد من مشكلة عبد الله، ويسعدني أن تخبريني بأن هناك نجاحا في المستقبل القريب.



حتى الآن موضوع التأتأة ليس له سبب علمي واضح، فالبعض يرجعه إلى أسباب نفسية، والبعض يرجعه إلى عوامل وراثية، بينما يرى البعض أنه يرجع إلى عوامل مكتسبة.

وتشير المشاهدات إلى أن أكثر الأطفال الذين يتعرضون لتأتأة هم ممن يتمتعون بذكاء عالٍ، وأكثرهم أيْسَر، بمعنى أنه يكتب بيده اليسرى.



أما عن حالات زيادة التأتأة، فمن المعروف أنها تزيد في حالات الضغط النفسي، خاصة عندما يتعرض الطفل لموقف محرج يزيد فيه تركيز الناس عليه، فمثلاً ستلاحظ هذا إذا قلت لطفلك كنوع من التشجيع له على التخلص من هذه العادة وأنتم تجلسون وسط مجموعة من الناس: "هيا احكِ عن حفلة الأمس.. أو ماذا فعلت في الرحلة... إلخ"، فإن الطفل يقع تحت ضغط نفسي هو شعوره بأنه أصبح محل تركيز الناس، وهو ما يزيد عنده هذه الحالة، وهو مثال ينطبق على أي موقف محرج يمكن أن يتعرض له الطفل.



بعض النقاط المهمة والإرشادات الضرورية حول مسألة التأتأة:



• التدريب يكون ناجحا بنسبة جيدة مع الالتزام بما يطلبه المختص والاستمرار لحين نهاية البرنامج.

• الشخص الذي يعاني من التلعثم أو التأتأة يتأتئ عندما يتحدث مع نفسه أو مع الجمادات والحيوانات وعندما يتحدث بحديث منغم مثل القرآن والأناشيد والغناء.

• لا يوجد علاقة مباشرة بين الذكاء والتأتأة، بل إن معظم من لديهم تأتأة يكونون من المتفوقين في الدراسة ولديهم حساسية عالية.

• لا تطلب من الطفل المتأتئ أن يأخذ نفسا قبل أن يتكلم أو أن يفكر وخصوصا أمام الناس؛ لأن الذي يحدث معه هو شيء خارج عن سيطرته.

• أكد للطفل أنك تحبه مهما كان، واجعل من فترات كلامك معه فترات مرحة وناجحة.

• تجنب التعبير عن الامتعاض لما يحدث مع الطفل ولو حتى بتعابير الوجه ولا تتحدث عن مشكلته أمامه.

• ركز على المهارات الأخرى التي يجيدها الطفل مثل اللعب، والرسم، والغناء.

• اجعل من كلامك نموذجا جيدا؛ فلا تسرع وتأكل الكلمات.

• أعط الطفل وقته للحديث ولا تكمل بدلا عنه الكلمات والجمل.

• أكد للطفل أن لديك الوقت الكافي لسماعه وأعطه هذا الوقت.

• إذا كان الطفل متوترا لسبب مفرح أو محزن؛ فحاول أن تجعله يتجنب الكلام في تلك اللحظات، واطلب منه أن يذهب مثلا لتغيير ملابسه والاغتسال ثم العودة للكلام عما يريد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
د/خالد عمران




عدد الرسائل : 2
العمر : 50
المتميزين : 0
نقاط : 11080
تاريخ التسجيل : 27/01/2009

التأتأة و التعلثم عيب في النطق يمكن تفاديه Empty
مُساهمةموضوع: رد: التأتأة و التعلثم عيب في النطق يمكن تفاديه   التأتأة و التعلثم عيب في النطق يمكن تفاديه Icon_minitimeالثلاثاء يناير 27, 2009 5:29 pm

التأتأة و التعلثم عيب في النطق يمكن تفاديه 30283_13260474411c70e643
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التأتأة و التعلثم عيب في النطق يمكن تفاديه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الوسيله الصحيحه لتعليم النطق
» أهم ما يمكن معرفته عن الشعر
» صور بعض الوسائل الخاصه بي يمكن تفيدكم
» السكر .. لا يمكن تخيل العالم من دونه
» كيف يمكن لمعلمه الروضه تخطيط النشاط

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كلية رياض الأطفال :: محاور العملية التعليمية في مرحلة رياض الأطفال :: المتعلم ( طفل الروضة )-
انتقل الى: